المشاكل والعيوب التي وجهت إلى استخدام الناتج المحلى الإجمالي كمؤشر للرفاهية:
1- من المعروف أن انخفاض معدل الجريمة مؤشر مهم على تحقق الرفاهية الاجتماعية ولكن هذا الأثر لا يدخل في حساب الناتج المحلى الإجمالي لأنه لا يؤدى إلى زيادة الإنتاج
2-لا يدخل في حساب الناتج المحلى الإجمالي أوقات الفراغ التي تعتبر زيادة في الرفاهية الاجتماعية.
3-عدم اعتبار بعض الأنشطة غير السوقية كالعمل المنزلي ورعاية الأطفال من ضمن حسابات الناتج المحلى الإجمالي على الرغم من أنها إنتاج حقيقي.
4-الكوارث الطبيعية كالزلازل وغيرها تؤثر على الرفاهية الاجتماعية ومع ذلك فهي تزيد من الناتج المحلى الإجمالي الأمر الذي قد يعطى صورة غير صحيحة من أن هناك زيادة في الرفاهية الاجتماعية.
5- الناتج المحلى الإجمالي لا يعكس الآثار السلبية التي تسببها بعض المصانع كتلوث الهواء ومياه الأنهار والبحار وغيرها.
6-الأنشطة غير النظامية رغم أنها تشكل نسبة لا بأس بها من الناتج المحلى ورغم ذلك لا تدخل حساباته.
7-هناك بعض الدخول والأنشطة المهمة كإيجارات المنازل وبيع السلع المستعملة كالسيارات وغيرها لا تدخل في حسابات الناتج المحلى الإجمالي.
Comments are closed.